اتهمت ارتريا الاتحاد الأوربي بالسعي لتخريب علاقاتها مع إثيوبيا، والعمل على إنقاذ جبهة تحرير شعب تيغراي.
وجاء الاتهام الإرتري على خلفيبة العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوربي على جهاز الأمن الارتري بسبب الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان.
وقالت الخارجية الارترية في بيان لها أن قرار البرلمان الأوروبي بفرض العقوبات ” عدواني” ، وستكون له نتائج عكسية.
وأضاف البيان أن الاتحاد الأوروبي لا يتمتع بالأهلية القانونية و الوجاهة الأخلاقية لاتخاذ هكذا قرار.